يبحث نخبة من المختصين والأكاديميين من داخل وخارج الوطن، أكثر من 10 قضايا إعلامية مهمة في 3 جلسات حوارية، ضمن فعاليات ملتقى «الاستشراف ودوره في حل الأزمات الإعلامية»، الذي تقيمه أمانة الشرقية غداً، برعاية أمير المنطقة الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، على مسرح أمانة الشرقية.
وأوضح وكيل الأمين المساعد لشؤون البلديات المتحدث باسم أمانة المنطقة الشرقية محمد بن عبدالعزيز الصفيان أن محاور الملتقى ستتناول استشراف المستقبل والإعلام وصناعة المحتوى الاستشرافي، الإعلام الجديد صانع الأزمات، كيف يمكن للإعلام الورقي مواكبة التطور التكنولوجي، عرض تجربة أمانة المنطقة الشرقية في الأزمات والكوارث، الإعلام والأزمات، مصداقية الرسائل الإعلامية، الصورة الذهنية، وأخلاقيات الإعلام، مشيرا إلى أن الملتقى فرصة للاطلاع على التجارب والاتجاهات الحديثة في الاستشراف وكيفية تأثيره في معالجة الأزمات الإعلامية التي تواجهها الجهات الحكومية والمؤسسات والخاصة، متمنيا أن يصبح الملتقى ملهما للآخرين ومصدرا لإنتاج المعرفة، وفرص لقاء للمهتمين في هذا الجانب، وفتح مساحات عمل مشتركة، كما أن الملتقى يهدف لتقديم نبذة عن الاستشراف «علم التنبؤ بالمستقبل» وربطه بالأزمات الإعلامية، والتعريف بماهية الأزمات التي يواجها الإعلام، ودور المحتوى الاستشرافي في معالجتها، وكذلك رفع كفاءة العنصر البشري في منظومة الإعلام الوطني، والتحذير من الإعلام الملون والتعرف على طرقه، والتعريف بالنماذج العالمية.
وأوضح وكيل الأمين المساعد لشؤون البلديات المتحدث باسم أمانة المنطقة الشرقية محمد بن عبدالعزيز الصفيان أن محاور الملتقى ستتناول استشراف المستقبل والإعلام وصناعة المحتوى الاستشرافي، الإعلام الجديد صانع الأزمات، كيف يمكن للإعلام الورقي مواكبة التطور التكنولوجي، عرض تجربة أمانة المنطقة الشرقية في الأزمات والكوارث، الإعلام والأزمات، مصداقية الرسائل الإعلامية، الصورة الذهنية، وأخلاقيات الإعلام، مشيرا إلى أن الملتقى فرصة للاطلاع على التجارب والاتجاهات الحديثة في الاستشراف وكيفية تأثيره في معالجة الأزمات الإعلامية التي تواجهها الجهات الحكومية والمؤسسات والخاصة، متمنيا أن يصبح الملتقى ملهما للآخرين ومصدرا لإنتاج المعرفة، وفرص لقاء للمهتمين في هذا الجانب، وفتح مساحات عمل مشتركة، كما أن الملتقى يهدف لتقديم نبذة عن الاستشراف «علم التنبؤ بالمستقبل» وربطه بالأزمات الإعلامية، والتعريف بماهية الأزمات التي يواجها الإعلام، ودور المحتوى الاستشرافي في معالجتها، وكذلك رفع كفاءة العنصر البشري في منظومة الإعلام الوطني، والتحذير من الإعلام الملون والتعرف على طرقه، والتعريف بالنماذج العالمية.